PropellerAds

إضغط هنا لعرض المحتوى

Sunday, 8 July 2018

46 عام على استشهاد غسان، تعرف عليه في سطور




نزح غسان كنفاني في رحلة طويلة من يافا، إلى عكا، إلى منطقة الغازية قضاء لبنان، ثم إلى حمص، فالزبداني،

إضغط على الإعلان للإطلاع على باقي المحتوى!
↓↓↓↓



بعدها إلى بيت بسيط قديم في الحارة القديمة في الشابكلية في دمشق، و استقر هناك غسان كنفاني وعائلته في منتصف عام 1949.
لم تكن الحياة وردية لغسان كنفاني وكانت آثار النكبة هي العامل الرئيسي في تشكل الوعي لدى الأديب الفلسطيني.
وتزوّج كنفاني من فتاة دانماركيّة تدعى "آني هوفر"، والتي قابلها وعرفها عندما حدثها عن فلسطين، في زيارة لها إلى لبنان، وكانت خير داعمٍ له في حياته.
وكتب كنفاني الكثير من القصص القصيرة والروايات وغيرها، والتي تلخصت معظمها بما عرف بمسمى الأدب المقاوم.
واستشهد كنفاني يوم 8 يوليو 1972، في بيروت، حيث تم وضع عبوة ناسفة في سيارته، ولم يكن غسان محتاطًا فكان من السهل اغتياله.
واستشهد رفقة غسان ابنة أخته الصغيرة لميس نجم (19 عامًا)، وهي الفتاة القريبة له، حيث كان دائم الاشادة بها وإهدائها الهدايا.
ويبقى غسان رغم استشهاده قامة في الأدب الفلسطيني.